نظرية الذات
تقوم على تغيير نظرة المسترشد عن نفسه، حتى تتحسن حالته، وذلك بزرع ثقته في نفسه، واحترام ذاته ،وتقدير إمكاناته.
النظرية العقلانية
ترى أن خلاص المسترشد من الأفكار غير العقلانية وغير المنطقية؛ يجعله يفكر تفكيراً سليماً، ويتحسن وضعه النفسي.
النظرية السلوكية
تقوم على تعليم المسترشد سلوك جديد مرغوب، بديلاً للسلوك غير المرغوب، مما يحسن من حالته.
نظرية التحليل النفسي
تعتمد على نقل المواقف المؤلمة المكبوتة في اللاشعور إلى حيز الشعور ، وحينئذ يشفى المسترشد ـ بإذن الله ـ .
تقوم على تغيير نظرة المسترشد عن نفسه، حتى تتحسن حالته، وذلك بزرع ثقته في نفسه، واحترام ذاته ،وتقدير إمكاناته.
النظرية العقلانية
ترى أن خلاص المسترشد من الأفكار غير العقلانية وغير المنطقية؛ يجعله يفكر تفكيراً سليماً، ويتحسن وضعه النفسي.
النظرية السلوكية
تقوم على تعليم المسترشد سلوك جديد مرغوب، بديلاً للسلوك غير المرغوب، مما يحسن من حالته.
نظرية التحليل النفسي
تعتمد على نقل المواقف المؤلمة المكبوتة في اللاشعور إلى حيز الشعور ، وحينئذ يشفى المسترشد ـ بإذن الله ـ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق